أخر الاخبار الواردة

أدمنت وصوف الدلع 
مذ كنت طفلة بين أحضان والديا
وحينماالتقيت بك وفزت بقلبي
تباهيت بك وأصبح غنجي أمامهم امتلاكك
افتخرت برجلا لا مثيل له بين البشر
رجلا بطباع شامخا كالجبال بوجداني
مكلل بالعشق بشرياني
أتنفسك ببذخ تنهيدة الصباح
وأزفرك حينما يغلب النعاس اجفاني
وأحلم بك بعمق النوم
وأشاطرك بحلم بك يتغنى بوجداني
وبما أن قلبي ينبض باسمك وحدك
ألا يحق لي ان أتمادى في الدلع؟
SABAHTAHER

ليست هناك تعليقات